المقالات
غالبًا ما يُصوَّر القادة المصريون من خلال مظهرهم، إلا أن شخصياتٍ بارزة تُشاهَد في بطولات التجديف، والمبارزة المائية، والسباقات التنافسية، tusk casino APK تسجيل الدخول وكرة اليد، وبطولات القفز العالي، وغيرها من الرياضات. إلى جانب الألعاب والرياضات التقليدية، استمتع المصريون القدماء بأنواعٍ أخرى من الترفيه، بما في ذلك سرد القصص. قام كاتب الملك الجديد، الذي وصل إلى الرحلة، بتوزيع الماء على الجانبين واستعاد الجوهرة الجديدة. تروي القصة كيف أن "قوة الماء كانت اثني عشر ذراعًا"، لكن الكاتب أطلق تعويذته السحرية، فعاد الماء إلى مكانه، مكونًا جدارًا من الماء "بلغ ارتفاعه خمسة وعشرين ذراعًا بعد طيه" (سيمبسون، ١٨). القصة، بالطبع، تُشبه ما ورد في سفر الخروج من التوراة، حيث يروي موسى قصة المحيط الأحمر، وكانت هذه القصص، من المعجزات إلى القصص الخيالية، من أكثر القصص التي أحبها المصريون. جميع هذه الأنشطة الترفيهية تُشبه تلك التي تُمارس في العصر الحديث، وقد تم لعبها بشكل أكبر أو أصغر من العصر الحديث بنفس الطريقة.
المشاركات ذات الصلة
تُعدّ الحيوانات من الألعاب المفضلة، لما تُمثّله من أهمية لدى الناس، ولها دورٌ في لعبة تُعرف أيضًا باسم "الكلاب وابن آوى". كانت هذه اللعبة شائعةً في عصر الدولة الوسطى في مصر، وقد اكتشف هوارد كارتر (الذي اشتهر باكتشافه الأخير في مقبرة توت عنخ آمون) أفضلَها حفظًا في طيبة، التي تعود للأسرة الثالثة عشرة. تُلعب اللعبة على لوحة خشبية مُزخرفة بثمانية وخمسين حفرة، حيث تُلعب بقطع خشبية مُدببة برؤوس كلاب وابن آوى. ربما كان الهدف من اللعبة هو الاستيلاء على أجزاء الطرف الآخر أثناء تقدم اللاعب، ولكن هذا مجرد تخمين.
شاهد: ما هي ألعاب الطاولة المصرية القديمة؟
من الأنشطة المائية المفضلة للغاية سباقات الجري في المياه الجارية، حيث يخوض شخصان في قارب صغير مياه نهر النيل العذبة. كما كانت مسابقات التجديف والغوص، بالإضافة إلى المصارعة ورمي الرمح، رياضات شعبية شائعة. كما دُعم سرد القصص كوسيلة للحفاظ على الأرقام القياسية، والحياة، والحياة الاجتماعية.
من خلال إعادة سرد القصص، نقل المصريون القدماء التعليمَ المفيد من جيل إلى جيل. كانت هذه وسيلةً للتواصل مع الماضي، وضمان عدم ضياع الدروس الجديدة ومعرفة الأجداد. كان الرجال يرتدون شعرًا في جبهة واحدة، والباقي بدون شعر، في مرحلة الطفولة، وهو ما يُصوَّر في العديد من المسرحيات كشخص يلعب في الخارج. يُقال إن الشباب الجيد يُؤدي إلى شخص ناضج يتمتع بصحة جيدة ونشاط في المجتمع، على الرغم من أنه في تناقض ظاهري مع هذه القيمة، يُصوَّر الكهنة والكتبة والمديرون الأثرياء عادةً على أنهم يعانون من زيادة الوزن. كان الصيد والبحث عن الطعام من الأنشطة الشائعة في مصر القديمة، ويتطلبان الشجاعة والصبر والخبرة.
- إن أحدث مرساة للاقتصاد المصري هي المزارعون الجدد الذين عملوا في الوطن الجديد ويمكنهم دعم الناس….
- الهوكي الاحترافي هو رياضة يتم لعبها بفريقين متقابلين يلعبان بأغصان يدوية مقطوعة ويمكن تشكيلها بلمسات نهائية مستديرة ويمكنك صنع كرة بيسبول من مركز ورق البردي الجيد ملفوفًا بقطعة قماش أو قناع حيواني.
- لم تكن هذه الأنواع من التقارير مصممة للترفيه فقط؛ بل كانت تنقل تعليمًا أخلاقيًا وكان من الممكن أن تهدف إلى تحسين قلب المرء، تمامًا كما تعمل الأحداث الرياضية على تحسين المظهر الحقيقي للإنسان.
- يقال إن الطفولة الممتازة تؤدي في الواقع إلى شخص ناضج يتمتع بصحة جيدة ويكون منتجًا في المدينة، سواء كان ذلك في تناقض ظاهري مع القيمة، أو كان الكهنة الأثرياء والكتبة والمسؤولون غالبًا ما يتم تصويرهم على أنهم يعانون من زيادة الوزن.
كانت الأصوات والحركات المصرية القديمة جزءًا لا يتجزأ من الشؤون الدنيوية والروحية. تمتع المصريون القدماء بثقافة موسيقية غنية، واستخدموا العديد من الآلات الموسيقية، مثل القيثارات، ولوحات المفاتيح، والعود، والناي، والمصفقات، والصنج، والدفوف. كما كانت الآلهة الجديدة جزءًا من الأنشطة والملابس الرياضية، حيث كانت تُدرج غالبًا في الاحتفالات والمهرجانات الدينية. يُنظم المشاركون معارك تمثيلية بين أنصار حورس و"ست" – للاستمتاع بفوز حورس الجديد والانتصار عليه – بدلًا من الفوضى. تقول روزالي ديفيد: "هناك صعوبة خاصة في تحديد الألعاب الحقيقية (المُصممة لإظهار وأسر أصحابها) من "الدمى" أو غيرها من التماثيل الصغيرة المفيدة لسحر أو غرض روحي آخر" (330). إن هذه الفرصة تشير إلى غرف الدردشة المستخدمة في Mehen في تلك الثعبان المحفور في الأعلى والذي تم تقسيمه في المربعات تمامًا كما تم تقطيع Apophis إلى قطع ولكنه لا يزال يشكل خطرًا ليليًا على ضوء الشمس.
استمتع طلاب الجامعات بالدمى وألعاب الحيوانات وألعاب الطاولة، حتى في مرحلة البلوغ، واستمتعوا بها. لم تقتصر هذه الألعاب على المتعة فحسب، بل ارتبطت أيضًا بقيمة دينية ورمزية. تُعرف لعبة سينيت بأنها أقدم ألعاب الطاولة على الإطلاق، حيث صورت رحلة الخلود من الوجود إلى الأبد. اصطفّ المحترفون لقطع المسافات وتخطي العقبات للوصول إلى النهاية، رمزًا لطريقهم إلى الحياة الآخرة. ومع ذلك، لعبت الرياضة واللياقة البدنية دورًا محوريًا في حياة المصريين القدماء.
جمعت المسابقات والأنشطة الجماهيرية الفرق معًا، مما عزز روح الوحدة والتنافس. شارك الناس من جميع الطبقات الاجتماعية في كرة القدم وأحبوها، مثل التوازن والغطس والتجديف والرقص والمسابقات والمصارعة ورمي الرمح. وبينما تُعتبر الرياضة ضرورية للملوك، لم تكن مقتصرة على المكانة الاجتماعية. تشير تعريفات كرة القدم إلى أن كل فرد في المجتمع كان يُقدّرها، وقد يكون نجمًا.
صُنعت الألعاب في مصر القديمة من مواد مختلفة، كالخشب والطين والقماش والنسيج. اتخذت شكل الكلاب، وكان للعديد منها أجزاء متأرجحة، مما أضاف لمسة ترفيهية إلى وقت المرح. كانت الدمى والألعاب من الأشياء العزيزة على قلوب الأطفال، إذ لم تقتصر على المتعة فحسب، بل أتاحت لهم أيضًا فرصةً لإطلاق العنان لإبداعهم.
الخطوة الثالثة للهواية: اختبار – لعبة مصرية قديمة
احتلت رواية القصص مكانةً بالغة الأهمية لدى قدماء المصريين، إذ كانت فنًا مؤثرًا للغاية. كان الناس يجتمعون في المهرجانات والاحتفالات والتجمعات لسماع الحكايات والأساطير المتوارثة عبر الأجيال. شمل هذا النوع من القصص مواضيع متنوعة، منها الآلهة المصرية القديمة، وقصص الأبطال، وقصص الأشباح، والروايات الشهيرة، مثل قصة سنوحي.
لدى الذكور أعداد من اللاعبين ويمكنك الحصول على جنود لتجربة ذلك، والتي يتم إنشاؤها من الطين أو الخشب أو القماش المتدفق.
تتجلى أهمية الألحان والرقص في مصر القديمة في مختلف الرسوم المرسومة على أواني الطوب واللوحات الاحتفالية. يُخلّد هذا النوع من الأعمال الفنية أهمية هذه الأشكال الفنية في النسيج الاجتماعي المصري القديم. كانت الألعاب من بين الألعاب المصرية القديمة التي استخدمت فيها النرد، والتي تُسمى "عصا الرمي" أو "هيكل المفصل". يُعد الرقص جزءًا لا يتجزأ من المجتمع المصري القديم، وكان يُمارس عادةً على أنغام الموسيقى.
ألعاب مصر القديمة التفاعلية المجانية عبر الإنترنت ويمكنك الحصول على عناصر للأطفال
تُصوِّر جدارية رائعة من المقبرة رقم ١٧ في بني حسن سيدتين متقابلتين تُوازِنان ست خصيتين سوداوين بمهارة. تُعتبر هذه الجدارية الأحدث من بين العديد من الجداريات المُستخدمة في معظم المقابر الأخرى، وفي القصور، وفي أماكن أخرى، مما يُضفي لمسةً من التشويق والإثارة على الأحداث الرياضية المصرية. كان المصريون من جميع الفئات الاجتماعية يقضون أوقاتًا طويلة في الخارج منذ صغرهم. تُجسِّد النقوش والرسائل الرسومية نماذج لأشخاص يلعبون على العشب أو حتى في الشارع في سن مبكرة.
لم تكن هذه العناصر مصدر رزق فحسب، بل وفرت أيضًا ترفيهًا ومتعةً في ممارسة الألعاب الإلكترونية. استمتع لاعبو الهوكي المحترفين بمجموعتين متقابلتين من أغصان يدوية مقطوعة ومصممة بأطراف منحنية، وكرة مصنوعة من ورق البردي الممتاز ملفوفة بقماش أو جلد حيوان. استخدمت بطولات الموازنة نفس شكل الخصية، لكنها أقصر، وكلاهما مصبوغ بلون إضافي.